الرئيسية
السياحة
اعتدال الجو، تنوع وجمال الطبيعة، الإرث العمراني ... كلها مزايا تجعل من جهة سوس ماسة درعة أول قطب سياحي بالمملكة. وبلغة الأرقام هناك 146 مؤسسة فندقية مصنفة (1 إلى 5 نجوم)، 32400 سرير (30% من الطاقة السريرية الوطنية)، 35 إقامة سياحية وقرى سياحية، 4 مليون ليلة مبيت في السنة بالنسبة لمليون سائح، فيها 88000 في ميناء أكادير، محطة رحلات بحرية عديدة. نشاط يمكن من جني إجمالي ناتج خام يصل إلى 7 مليار درهم (20% من الناتج الخام الجهوي) ويوفر 150.000 منصب شغل (16% من مناصب الشغل في الجهة).
فيما يخص الأسفار، نجد جميع أنواع الإقامة، من التشمش على الشاطئ إلى السياحة الإيكولوجية والرحلات الأخرى، في الصحراء الشرقية أو في الجبال التي تطل على الشمال وعلى الجنوب. مشاهد رائعة على حقول الورد، المدن المحصنة، الأودية المزهرة أو الكثبان الرملية. الجولات في الأسواق، مشاهدة الصناع التقليديين، اكتشاف تقاليد متعددة الألوان، تغنيها كافة الشعوب التي تشكل الجهة. الخلاصة هي نشوة السفر.
جعل الجهة الوجهة السياحية الأكثر جاذبية
جعل السياحة أهم عنصر في التقدم الاقتصادي للجهة وإبقاؤها في الصف الأول كوجهة سياحية وطنية ثم توجيهها نحو السوق العالمي، وخصوصا الأوروبي. لهذا، يجب أولا إحياء السياحة الشاطئية بتحقيق كل الأهداف في أفق 2010. لكن مهم أيضا استثمار البلد الخلفي، بهدف جلب على الأقل 15% من السياحة الشاطئية نحو هذا القطاع قبل 2015.
عن موقع سوس ماسة درعة
» موقع انزكان ايت ملول
» موقع انزكان ايت ملول
» مجموعة من العاب الفلاش اصدارات 2015
» كتب أمازيغية للتحميل-idlisn imazighn-livres amazighs
» شاطىء امسوان-La plage de Imesouane-Aftas n imswan-nouvelles photos
» Tachelhit -Tassoussit le dialecte de SOUSS
» من مدينة "دمنات "..إلى قرية "فاس".....
» Nouvelles photos d'Essaouira-صور جديدة للصويرة-tiwlafin timaynutin n tassort